لوحة لم تكتمل / بقلم: ذة. زكية محمد / المغرب
بدت جميلة وجريئة وفراشاتك الذهبية تحرس أحلامها.. أبدا لم أشعر بالغيرة بل كنت ممتنة لروح احتوتك بنقاء.. سألت نفسي عن السنوات العجاف، عن الحرية المقعدة وعن أحلامي التي تلون صوت السراب.. ماذا يمكن أن تجود به ذاكرة معلقة لأنثى باردة أوقدت ابتسامتها الأخيرة لتنير درب قراءة المزيد