
وأمّا بعد / بقلم: ذة. سعيدة محمد صالح / تونس
أنت يا باهِظة الشفافيّة، المعجونة من العتيق، من الحنّاء، واليافعة بعطور قماطك الملفوف بالإكليل والزّعتر، أنت أيتّها الماركة المسجلّة ببصمة غابة ساحرة،،، أنت يا الهاربة الملامح من بورتري كلاسيكي، المكوّنة من حُسن خام،،، تلقيه نفحات الأجداد مع أريج المطر وعلى هيأة سيول في روحك، فتنمو قراءة المزيد