
الشّهيق الأكبر / بقلم: ذة. روضة بوسليمي / تونس
كمن ينبش في تراب… تكوّم على لحده ليلتقط أنفاسه التي باتت نزرا قليلا… ،تماما، كمن ينحت صخرة من صوّان أرعن ليخطّ موعدا مع السّكينة… قلّي يا قرّة عيني، متى تعفو عن قلب أودعته ذمّتك !! قلّي كيف أبرح حصونا مفاتيحها بيمينك …؟! أتجرّع صابرة صنوف قراءة المزيد