ذات غرام / بقلم: ذ. نصيف علي وهيب / العراق

من ظلال العشق ظلٌ بهِ فيءٌ لأثيرٍ في خيالي، تتجمعُ فيهِ مع الشوق الكلمات معطرة بالحب، تتهافتُ على كل سطر محبة، تتبعُ أثر غرام القلب، الهُيام لا يحط إلا على لون الورد كفراشِ نعيمهُ، ذا الجمال وطن. ذ. نصيف علي وهيب / العراق ذ. نصيف قراءة المزيد

محراب الأمل / بقلم: ذ. نصيف علي وهيب / العراق

بوحي سرٌ من أسرارِ عيوني، هو أنينُ للحظاتِ العمر، أجمَعَهُ صوراً في مرسمِ حياتي، أعَلِقَهُ جداريةً قبالةَ شمسي، لتشرق بيومٍ جميلٍ فيهِ الأمل، يتركُ محراب انتظاره، نتعلق في أشعتها، نسابِقُ أياماً نحو النور ذ. نصيف علي وهيب / العراق ذ. نصيف علي وهيب

ظلال العشق / بقلم: ذ. نصيف علي وهيب / العراق

ظلَلتُ أعود الى حلمي، حيثُ الحب سلمُ عشقٍ، يصعدُ بالنجوى، يعود صدى حرف، يأخذني لضوءٍ فيهِ النور، يظللني بالألوانِ المرسومةِ في عيني أملاً، فَجرُها نبعُ أمنيات، ترفدُ حلمي والخيال نهرين في جسدي، وطنُ الروح حياة. ذ. نصيف علي وهيب / العراق ذ. نصيف علي وهيب

شوق وكتابة / بقلم: ذ. نصيف علي وهيب / العراق

من منا مصلوب باِسم الحب؟ معلقةٌ بين الوسطى والإبهام صورة، أراقبُ حنيني يأتي تربيت، مساحةُ ودٍّ لن تطويها الا لحظةَ عشقٍ، تدوم كسنين الضوء في عيني لمحة، إن ظلّت، سيزور قلبي شوقا، بحرارةِ دمعٍ وكتابة. ذ. نصيف علي وهيب / العراق ذ. نصيف علي وهيب

عناق / بقلم: ذ. نصيف علي وهيب / العراق

حجرُ الرحى في عناق دقيقٌ يولد *** عناقُ السنابلِ مع بعضها موسمُ حصاد *** ضفافُ النهر على سطحِ النهر عناقُ حضنٍ لحضن *** لا مثيل لك قلبي وأنتَ تعانقُ حرفاً لقصيدة *** سمائي والأرض في عناق بينهُما عاشقان جسدي لها وروحي هائمةٌ هناك. ذ. نصيف قراءة المزيد

وداعاً ياريل / بقلم: ذ. نصيف علي وهيب / العراق

أتنفسُ طيبَ الأمسِ، تحت ظلالِ الذكرى، فيءٌ لانتظارٍ كبير، يأويني والشوق، يتلظى باللحظات، كبردِ الصباحِ والندى، يودعانِ مع الشمسِ قطاراً، مرَّ علينا كالأحلام. ذ. نصيف علي وهيب / العراق ذ. نصيف علي وهيب

حكاية عشق / بقلم: ذ. نصيف علي وهيب / العراق

بقلبي والعين، أرى زهوَّ حياتي يتجلى فرحاً، بين أناملي والسطر حرفٌ يبني مدينةَ حبٍ، تصير عشقاً لفجرٍ، تبتهلُ فيهِ الأمنيات، أتلمسُ درب الوعي بما أقرأ، لأقاومَ بالكتابةِ ألمي، شاعرٌ بالآخرينَ ونفسي تناجي بالكلماتِ طمأنينتها، نورٌ تلألأ شهراً، كلُّ لحظةٍ فيه، سلامٌ من سلامٍ لسلامٍ، حكاية قراءة المزيد

مع السراب لحظة / بقلم: ذ. نصيف علي وهيب / العراق

المسافرة معي لحظة مع وداعٍ تلتقي، أغادرها حنيناً، تغادرني ذكرى، أتأملها بشوق، تتأملني بوجدٍ يطفئ بندى الدمع احتراقاً بيننا، لحظة أخرى مع سراب تلتقي، حيث الأمنيات عائمة على ماء الطريق، مع اختلاف الرؤيا، صارت بسيطة حرب الأزرار من المكتب، طمأنينةٌ بانت في الأخبار غواية لِمغامرة. قراءة المزيد