عيون الليل / بقلم: ذ. نصيف علي وهيب / العراق

تعلقت بأهداب الليل روحي حيث الأحلام في عيونهِ تسامر أحلامي على امتداد الأفق سطرٌ يقتني من الكلمات شذرة ومن الأطياف حلما ومن الشعر كلاما ومن الكل جزءا هو السراب في طريقي إليها. ذ. نصيف علي وهيب / العراق ذ. نصيف علي وهيب

أحلامي / بقلم: ذ. نصيف علي وهيب / العراق

تقتفي أثر اللون الشاحب، تظلِّلُ مع الضوء غمام الوجع، تستمطرُ العيون، تستبدلُ حرارة الألوان بالشوق، ليهيم مع الوجدِ هذا السطر، ينتقي الشذرات من الكلمات المتزينات بالخيال، حيثُ الصاخبةُ في موج الليل أحلامي. ذ. نصيف علي وهيب / العراق. ذ. نصيف علي وهيب

أبجدية الأحلام / بقلم: ذ. نصيف علي وهيب / العراق

العصافيرُ التي لم تَمُتْ في الجليل، تبكي الأحلام المترجلة من العيون، طريق الطفولة؛ توجعهُ أحذية الأجسادِ الثملةِ بكأسِ الدماء، تترنحُ نشوة، تستفيق على رائحةِ بترولٍ بديلاً للزهور المعتصمةِ في الخريف، تأبى الربيع الرمادي، خزنتهُ ذاكرةَ الطفولةِ خريفَ ربيعٍ لنزوح، رتبت أبجدية الأحلام، حسب تاريخ الوجع. قراءة المزيد

رداء الجسد /بقلم: ذ. نصيف علي وهيب / العراق

لحظاتي التي أغزلها بمغزل العمر، هي حياتي، رداء الجسد المتعب منذ سنين، أنسج من الأيام حلما، أدور معهُ كزمنٍ بديلٍ، يتجهُ لبسمةٍ، زهدت عن فرحٍ، سيعيدُ لها أنشودتها، الحياة لحظة حلم، اقتنصها حرفاً لسعادة. ذ. نصيف علي وهيب / العراق ذ. نصيف علي وهيب

صهوة الآن / بقلم: ذ. نصيف علي وهيب / العراق

صور كثيرة للحلم، كذلك الأمل، حتى الصمت أسامر نفسي معه، على دائرة فراغ بيننا، أسكب في الكأس اللحظات، التي أتت والتي لم يحن بعد مجيئها والمترجلة من صهوة الآن إلى قعر الكأس، أحتسيها وحدي غدا. ذ. نصيف علي وهيب / العراق ذ. نصيف علي وهيب

ضوء لرنين / بقلم: ذ. نصيف علي وهيب / العراق

مذ تحول الحلم في عينيك إلى أملٍ، يقفُ في محطات اللحظات المنتظرة، ذكريات تُلهب جذوة الشوق ليوم أنت فيه والشمس، تشرقان على حبٍ، يضيء السطر هنا بكلمات من ضوء لرنين القلب حنين. ذ. نصيف علي وهيب / العراق ذ. نصيف علي وهيب

حديث الأوراق / بقلم: ذ. نصيف علي وهيب / العراق

حديث الأوراق مع الحفيف ثناءٌ للنور، هيامُ النسيم للأنفاس عشقٌ دائم، الحياة المتألقة بالحب، تنشدها الطيور هديلاً منغماً بالحنين، حيثُ القلب وطنُ السلام منهُ المشاعر ولهُ الأمل الملون بالأحلام، لا يملُّ من انتظار الفجر الآتِ، على بعد ظلامٍ من هنا ذ. نصيف علي وهيب / قراءة المزيد

شجرة الزيتون / بقلم: ذ. نصيف علي وهيب / العراق

لأن جذورك الممتدة في الأعماق، ودائرة الروم التي حولك، لا تميلين منها، أنتِ مدينة الحياة الأسطورية، حيث الأطفال ملائكة وأمهاتهم والرجال، يظلّلونك بأجنحةٍ من أهل غزة في السماء، على غزة الأرض، وتحتها جذور لشجرة، تمدُّ أغصان زيتونها سلاماً لسلام. ذ. نصيف علي وهيب / العراق قراءة المزيد