عتاب الورد / بقلم: ذ. نصيف علي وهيب / العراق
شجن اللحظة يخيِّمُ على بتلات الوردة بالندى، الشمس تسمع نشيجها، لا أحفلُ بضوءٍ، ولا بنسيمٍ، مادام الغزاة هناك، لن يمرَّ عطري على أنفاسِهم، هذا ما قالتهُ الوردة للشمس، في الضحى وعند الأصيل. ذ. نصيف علي وهيب / العراق ذ. نصيف علي وهيب