شذا أنت بقلبي.. / بقلم: ذ. محسن عبد المعطي عبد ربه / مصر

مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الْحَمِيمَة الشاعرة شَذَا الْأُقْحُوَانِ الْمُعَلِّمْ‏ ‏تَقْدِيراً وَاعْتِزَازاً وَحُبًّا وَعِرْفَاناً مَعَ أَطْيَبِ التَّمَنِيَاتِ بِدَوَامِ التَّقَدُّمِ وَالتَّوْفِيقِ وَإِلَى الْأَمَامِ دَائِماً إِنْشَاءَاللَّهُ تَعَالـَى. 1- وَرْدَةٌ أَنْتِ بِبَابِي ∗ وَشَذَاهَا قَدْ خَلَا بِي 2- يَا شَذَا أَنْتِ بِقَلْبِي ∗ أُقْحُوانِي وَشَبَابِي 3- فَاقْفِزِي حَالاً تَعَالَيْ ∗ قراءة المزيد

مُعَلَّقَةُ حَبِيبَتِي يَا ابْتِسَامَ الْحُبْ / بقلم: ذ. محسن عبدالمعطي عبد ربه / مصر

1- اِبْكِي الْوَحِيدَةَ فِي أَشْجَانِ مُهْتَاجِ ∗ يَا مُقْلَةَ الْعَيْنِ هَلَّ الْمَاسِخُ الدَّاجِي 2- مَا لِلْمَنُونِ تُدِيرُ الْكَأْسَ سَاهِمَةً ∗ تَدْعُو النَّدَامَى عَلَى قَيْحٍ لِخُرَّاجِ 3- خَرَجْتِ مِنْ بَيْنِنَا شَمْساً لِدَارَتِهَا ∗ وَقْتَ الْغُرُوبِ عَلَى أَقْدَامِ عَرَّاجِ 4- أَنَا الَّتِي أَرْضَعَتْكِ الْعَيْشَ فِي زَخَمٍ ∗ قراءة المزيد