ديوان: ناسكة / بقلم: ذة. آمنة محمد علي الأوجلي / ليبيا

ديوان شعر صدرفي يناير 2020 عن مؤسسة النيل والفرات للطبع والنشر والتوزيع. يتكون من تسعين صفحة من الحجم المتوسط ، ويحتوي الديوان على تسع وثلاثين قصيدة ، وهو الديوان الأول للشاعرة الليبية آمنة محمد علي الأوجلي ذة. آمنة محمد علي الأوجلي / ليبيا ذة. آمنة قراءة المزيد

نوافذ الوجع / بقلم: ذة. نعيمة عبد الحميد / ليبيا

تتكدس الأشياء في فضاء مفتوح لا تكتمل وحتى المنجز منها الإحساس بتمامها أعرج، تجتاح الثواني فوضى عارمة تصارع الهدوء تدفعه نحو فراغ لا يملؤه صخب الليالي، وتغريد الصباح يلتهم من كل حلم قطعة وهي جزء الحياة التي أحب فلم يعط مساحة التمدد، أنزوي في فراغها قراءة المزيد

ناسكة / بقلم: ذة. آمنة محمد علي الأوجلي / ليبيا

..ناسكة.. في ديره …أذوب من ناره وزمهريره …أختبئ..في طياته..كتاب ..ألثم…القمر والسحاب أعود بين يديه !!..طفلة غريرة …ناسكة أعشق..طلاسمه..وأسراره الغريبة !!تربكني..ردوده..المبهمة…المريبة وأعشق…رداءة..مزاجه …وتعرج خطوط .جبينه…إذا غضب !!أواه..كم اشتاق أن أثيره ..عاشقة أتنفس زفيره ألتحف..أهدابه…أعشق !!جنونه..واعاصيره .ناسكة في ديره ذة. آمنة محمد علي الأوجلي / ليبيا ذة. قراءة المزيد

رسالة رواية “ألف” لباولو كويلو / بقلم: ذة. نعيمة عبدالحميد / ليبيا

بدأت “ألف” تسرد حكايتها، تقرب مجهر الروح من الذوات المحيطة والقريبة وتكشف الذات التي طالما كانت بعيدة عن الخارج وتلقي اللوم على تلك الذات في كل معوقات تصادفها، إلا أنها عادت من رحلتها متصلة بهذا الفضاء تخبرنا أن الله واحد والكون واحد والذات واحدة؛ لذلك قراءة المزيد

في رأسي غابة تعاني / بقلم: ذة. نعيمة عبد الحميد / ليبيا

في رأسي غابة تعاني كثافة الصمت غارقة في رمال أفكار متمردة تخترق سماوات المخيلة بأحلامها المتألقة تتوسع بؤرة خوفها في ارتعاشات أمان قلق يوقظ السكون.  شفافة صلواتها في دير الكون في أبعاد لا متناهية كلما فاض مخزون الشوق اتضحت رؤية شك حاصل بين سندان الانتظار قراءة المزيد

منيع الغياب / بقلم: ذة. آمنة محمد على الأوجلي / ليبيا

بين ثنايا الحنين عصفورة تجوب مدى رياحك تتهجأ تقويم امطارك تصلي خلف ظلك وعناكب الحنين تتمادى دون يقين على قدم وساق تواظب السير إلى أدراج المجهول يا منيع الغياب أبواب ونوافذ وجسور ونظرتك العصية تذكي عطش الشوق في مهب رياحك اشرعتي وعلى ذقن غرورك أسامر قراءة المزيد

لا شيء بي / بقلم: ذة. آمنة محمد علي الأوجلي / ليبيا

لا شيء بي جرح يطيب وينطفي… ذاك الحنين بات دمعا وندى الأشواق. في ترانيم صوتك ضاعت في صفير الريح وتوسد البرد وريدي وأضلعي … لا شيء بي.. غيمي تصحر وغصت مدامع صبوتي..أهذي بدربك وما أتيت.. وهسيس أنفاسك. ها هنا يشعلني. لا شيء بي. وتنزف أيامي قراءة المزيد