أبواب الشوق الموصدة / بقلم: ذ. خلف إبراهيم / سوريا
أغلقتُ عيني على لحظة هَواكَ، فغمرني نورُكَ كضياء يُبددُ ظلامَ فؤادي. ابتعدتُ عن نفسي، كطائرٍ يحلقُ في سَمَاءِ شغفي، أسكرني شوقُكَ، فأغلقتُ أبوابَ ظنوني. وانصهرت طموحاتي كندى يتلاشى على بتلةِ زهر، تتلاشى في عبيركَ، أمام وجهكَ المُشرقِ. أغلقت كفي حتى انثنت أغصانُ خوفي منك وعليك، قراءة المزيد