على جمر الحنين / بقلم: ذة. هندة السميراني / تونس
في الأمس قد كانت حروفي هامسه ترنو إلى صدر بفيض من حنين واليوم قد باتت سمائي واجمه تبكي شجوني والهوى باق مكين هل صار حلمي المرتحل بين الضّلوع هوسا وأوجاعا وشكّ الحائرين؟ هل نام حزني في تجاويف الفؤاد ليصير نبضي في سبات الحالمين؟ هل سار قراءة المزيد