يُتَوِّجُ حُبُّكِ الْغَالِي بَيَانِي / بقلم: د. محسن عبد المعطي عبد ربه / مصر

“مُهْدَاةٌ إِلَى صَدِيقَتِي الْحَمِيمَة الشاعرة المصرية الرائعة / حنان شوقي اللواء…” 1- يُتَوِّجُ حُبُّكِ الْغَالِي بَيَانِي *** يُزَيِّنُ هَمْسُكِ الْحَانِي لِسَانِي 2- أَ أَقْتُلُ فِي الْهَوَى قَلْبِي وَرُوحِي *** وَأَنْتِ بِمُهْجَتِي وَرُبَى جَنَانِي؟!!! 3- يَدُقُّ بِحُبِّكِ الْغَالِي سَرِيعًا *** وَيَنْبِضُ فِي فَخَارٍ بِالْمَعَانِي 4- يُعَانِي قراءة المزيد

عطر امرأة والأعمى / بقلم: ذ. محمد توفيق العزوني / مصر

“ليس فى التانجو أخطاء كما فى الحياة” من أقوال أل باتشينو فى رائعته لاتنتظر النور وراء الباب من نافذة يرعاك الليل العاشق ليس الحب ضريرا حتى تتكئ على الظلمة، بضع سنين تقعى فى الماضى إذ لم تبصر ذاتك إلا بعض ثوان وانطفأت عيناك فهل كنت قراءة المزيد

ثرثرة جائعة / بقلم: ذ. محمد توفيق العزوني / مصر

مابين مد وجزر ليل تخثر زبدا سريره كثبان رمل ماذا تبقى….. امرأة فى عريها رجل على وشك الولوج أم هما على امتداد بكاء طفل جوع من الحصى نوم تقلب فوق حبات الوسن دمعة تغـفى واّنا عسل يتقطر ـالكون اّنية تردد الصدى ـ فكل ما فى قراءة المزيد

متيمة أنا بك يا حبيبي../ بقلم: ذ. محسن عبد المعطي عبد ربه / مصر

مُتَيَّمَةٌ أَنَا بِكَ يَا حَبِيبِي أُؤَمِّلُ فِي هَنَا الْوَصْلِ الْقَرِيبِ مُتَيَّمَةٌ وَقَلْبِي فِي اشْتِغَالٍ عَنِ الدُّنْيَا بِوَصْلِكَ يَا نَصِيبِي مُتَيَّمَةٌ وَحُبُّكَ فِي فُؤَادِي كَجَمْرٍ مُوقِدٍ يُذْكِي لَهِيبِي وَهَلْ فِي الشَّوْقِ يَا حُبِّي مَلَامٌ أَلَا تَحْكِينَ لِي ذَا يَا طَبِيبِي؟!!! مُتَيَّمَةٌ حُرُوفُكَ تَيَّمَتْنِي أَنَامُ مُفَكِّراً يَغْلِي قراءة المزيد

موقف الدمع / بقلم: ذ. محمد توفيق العزوني / مصر

شلال نور فيض موسيقى ماءُ برحمة رقراقِ رحماك ربى من كل ليل قد وشى أذاع سر متيم لم يُصل فى موقف الدمع إلا تصدع خشية أعوذ من مراّة فيها ـرأيتنى ـ شظايا من كل شباك أطل بلا جناحين على سمائه ومن جمال، قد وقفت عـليه قراءة المزيد

من قبل أن… / بقلم: ذ. محمد توفيق العزوني / مصر

على حدود غيابه، احتضن التى تناهز العام ونصفه حواليها ـأحاط ـ ذراعيه وما أحاط غير ذاته، التى تراوغ الزمن لعل مطرا يبلل يومه المنسى شجر يظلل ركنه المهجور شمس صغيرة قد اعتادت زيارته وعد بيوم ـسوف يأتى ـ يومه الغائب أخيراً قبلما يمضى العمر يمضى قراءة المزيد

فى اّخر الزمان / بقلم: ذ. محمد توفيق العزوني / مصر

أدهى من قشرة الموز، لم أجد بالعجز فضحت هشاشة المعنى أصابت بالكسر قدماٌ تزحلقت فتألم العظم، سالت صلابته دموعا تبكى فهل يمحو المعنى ذاته يستبدل ــ ألما ــ بالضحك فيستمر دون الشعور بالوهن لا فى حق ما ارتكب، ولا بالخطيئة يعترف باللامبالاة….. ـفلم يعد قابضا قراءة المزيد

عَلَى شُرُفَاتِ قَلْبِكِ يَا حَيَاتِي / بقلم: د. محسن عبدالمعطي عبد ربه / مصر

عَلَى شُرُفَاتِ قَلْبِكِ يَا حَيَاتِي يَذُوبُ الْقَلْبُ عِشْقاً لِلْحَيَاةِ يُقَبِّلُ وَجْنَتَيْكِ بِفَيْضِ حُبٍّ وَلَا يَرْضَى سْوَى قَطْفِ النَّبَاتِ بِلَوْعَاتِي أَضُمُّكِ بَيْنَ قَلْبِي وَأَخْلُدُ مِنْ لُمَاكِ إِلَى السُّبَاتِ فَسِيرِي فِي طَرِيقِ الْعِشْقِ سِيرِي يُرَاعِيكِ الْفُؤَادُ خُذِي وَهَاتِي وَضُمِّينِي لِقَلْبِكِ فِي حَنَانٍ وَصُونِي نَبْضَ عِشْقِي كَالْفُرَاتِ أَنَا قراءة المزيد