
أقدارٌ أم اختيار / بقلم: ذة. باسمة العوام / سوريا
على السكّة، حطّنا القضاء فرحٌ، موتٌ، حياةٌ، وبكاء وبين سفرٍ وانتظار.. وأملٍ.. ورجاء يسافر… يسافر بنا القطار في أوّل محطّةٍ، ترسمنا الأقدار هويةً.. باسمٍ، ودينٍ، ووالدين، وعائلةٍ، ودار أشكالنا… على صدر الحياة موشومةٌ ومعتقداتهم… يغرسونها كحليب الصّغار ******* ونكبر… نكبر وتجولُ سائحةً فينا الأفكار تقيّدنا قراءة المزيد