- نوافذ تحتشد بالمسافات مجموعة شعرية صدرت عام ٢٠٠٠ تحت عنوان :” نوافذ تحتشد بالمسافات.” أسميك الندى وأكنيك البهاء “أسميك الندى وأكنيك البهاء “ صدرت سنة 2006 ذ. جاسم خلف إلياس / العراق منشورات ذات صلةباقة من إصدارات المبدع المغربي مجد الدين سعوديإصدار كتاب: غاستون باشلار:
- على غصون مواجعيرفرف الليل بجناحيهوطوَّق الألم غبار حلميتبسم ثغر القدر ساخراعلى خصر بحيرة الأمنيات….فرُحْتُ أغسلبدموع القصيد مخاوفيوأرمم بالحروف ليليأبيع الأحلام على سحابةلتنبعث من رماد السنينعصفورةً تسكن روحيفوانيساً تضيء حلكة ليليوأريجاً تعبق به سطوري..فجلست أغازل في حضرتها…هلوسات الحِبْرِورُوحي قصائد مجنحةتَغْزِل الذكريات بنفحات الزهر أعانق في جُنح
- رأيتك كاملا ،بلا ظلّ ،تحيط بك أحضان الصّبّاحات الكسولة ،في جزيرة اللّقاء المعلّق على شاطئ الذّاكرة ..إلى صباحات كانت تشرق بدعائك لا تكفي ورقة برقة نبض بطيئ ،ان تقرع معي أجراس الغياب ،وتتنهّد ملء قفص صدريّ يستجدي الاوكسجين من أمس أفل ولم يحمله في جرار
- !لماذا يختفي الظل !..وتتحول رمال المدن الى لغة اللعنة !…ما بال الطيور ترتدي اسمالها !والكتابة في حيرة من امرها !..كيف ترسم من ينام على دكة التعب !..من يدفع ثمن رؤيا الفقراء إذ تزداد ضراوة حزن الواقع الدكاكين حول الأزقة ملوعة بمدارات الخسارة واحتمالات الردم ثمة
- :قلتً لها ،إنْ تَعَذّر اللقاء ذات الأزرق فللتلاقي جسور .منها اشتياقي مَنُوء لا تتحجّجي بأقنعةِ احْتِجابٍ كأنّ شُطْآنيّ .ضفافُ سَلْسَبيلٍ مَوْبُوء نسائمكِ ركبت مطايا الوجد لا تصدّها ريحٌ .و لا كلّ سيْل مَدْرُوء في رحاب كعبتك أنوي الطواف و هذا حرفي .منكِ يطلب اللّجُوء قاربي
- كنتُ واهماًوَأنا أُقَبِّلُ ثَغرَ الفَجرِلأُودِعَ حُلُماًخانَتْني تَفاصِيلُهُقبلَ أنْ يَرميَ بيَطالِعِيفي رُبوعِ مَمْلكتِكِلا أُجيدُ العِتابَلكنِّي أعرِفُكيفَ أُغازلُ حُزنيفي مرمىٰ بُعدِكِالذي لمْ أقرأْهُ جيداًفقد أضاعَ كثيراًممّا كانَ مَرهوناً.بِشَغَفي عليكِ ذ. ثامر الخفاجي / العراق منشورات ذات صلةخارج مدار الغمر / بقلم: ذ. يحيى موطوال / المغربليلة تدعى
- تعالي.. ********** خذي بعضا من جنوني كثيرا من أفراحي وقليلا من همومي فالطيش يسكنني والتيه يسافر بي وكل مرة أجدني بلا حقائب في طرقات أجهلها. تعالي.. لنستنزف المشاعر لنستفز الهدوء نحرق الأوكسجين ونمنح الطاقة للروح تعالي.. فأنا في انتظار الاحتراق على شاطىء بعيد.. في مساء
- ويحمل وزر القعمكتاب تتلوه صفحات الهشيمفكر يغتني من إبط الليلوعقل يلتحي للجحيمتلطخت رقعة البياضشمس تصحووالظلام غنوة زنيميرعى وروداًوتمائم تزرع سراب النعيمتشجّرت البضاعةوالأكلة في مرقهم يلعقون كنت قابلاً للامتدادالفعل يحثو المدىوأنا رهينة ممشايعاديت هوايومنه هويت إلى منبت خطايأشتم عرق الحرفومن عين الدواةأشرب متن الغوصترياقاًيقيني تورم الانتفاخ