- هذا الذّي سكنَ الفؤادَ طويلا سحرٌ أُضافَ إلى الجمالِ جميلا كالشّامِ عندي، بل كجنّةِ خالِقي مِلكٌ وأُرسلُ بالودادِ رَسولا يا وجهَهُ ،حسناً ليوسفَ مشرقاً فاقَ الجميعَ بهاءةً ، وقُبولا شَبهاً به، خُلِقَ الضّياءُ على المدى وتشكّلت آياتُه تشكيلا فردٌ تفرّدَ داخلي مستحكماً ظلّا لروحيَ آمراً،
- …Sois كن… أكبر من ليلة آهلة بالشكوى، تبيع قناديل مطفأة، وهي تترقب انكسار الحلم. Sois… Plus grand qu’une nuit habitée de ,remontrances Vendant des lanternes éteintes, Tout en guettant la défaite du rêve. كن.. كلهجة حذرة، تمتص ضجة اللحظة ، وهي تتملص من أسئلة لزجة.
- لشهقة النرجس سحر مؤثث بمسراتي الذاهلة وياسمين يتعسّلُ في ندى الكلمات يباغتني إيماءات ولع تُعطِّلُ عكازات الحزن وتموسق الروح أنشودة مفتونة بالجنون لحظتها تهمس زهرتي غواياتها سعادة حلم تتعالق ترويضاته بمذاق الدهشة لتسوّرني صبواتي في حمأة الوحشة. ***** لشهقة الأقحوان ترتحل الخيبات مذعورة فأرتجل احتساء
- (*لغة المرآيا و النصُّ الفسيفسائي) أزهارُ الليلكِ على شرفتكِ والفجرُ الساطعُ في وجنتيكِ الورديتين، وهذهِ السماءُ الشاسعةَ بزرقتها كعينيكِ الفيروزيتينِ، ستسافرُ الروحُ فيها، تتعطّرُ بفيضٍ مِنْ أنفاسكِ الخرافيةِ، أسمعُ الأناشيدَ تتعالى في حصونكِ تستقبلُ خيولي، ما أوحشَ الطريقَ إليكِ إذا كانَ مظلماً وبعيداً.! . مَنْ
- المشهد التشكيلي بالمغرب: البحث عن مدرسة بصرية حداثية / ذ. محمد أديب السلاوي صدر للكاتب محمد أديب السلاوي كتاب بعنوان “المشهد التشكيلي بالمغرب: البحث عن مدرسة بصرية حداثية“، عن مؤسسة محمد أديب السلاوي للدراسات والأبحاث. ذ. محمد أديب السلاوي / المغرب منشورات ذات صلةمختارات للحاضر
- أيّتها الأحلام الماردة البعيدة أيّتها الأماني المتمنّعة هناك … خلف تلك المسافات كيف لي بإنطاق الحجر؟! انّى لي بأن أكون شاعرة لا تنتهي …!! كموج البحر كرمل الصّحاري كضياء نجوم لا تعرف الضّجر انّى لي بأن أقول للشّعر كن فيكون ؟!!! آه …! من الفضاءات
- زهرة بيضاء بضفائر نيلية سكنت أبياتا وسقوفها عارية حضنت بين جنباتها روحا ثورية كتبت بدمائها تاريخ التضحية قصفت الظلم بحجارة لا بندقية غرست أحلامها على سحب نارية فأمطرت وجعا وصرخات مدوية وعصفت بشمس.. الأحلام اللازوردية ما تبقى منها إلا قصائد رخامية هي أبجديات إنسانية منسية
- هي كذلك رائحة الياسمين والكلمة من البن الأسود مذاقه بطعم المرارة والنشوة حسرة فرح في فنجان من أمل اتبخر وأنا هنا أرقن سنوات العمر على وجه حاسوب شاخ من الانتظار أيها الخواء القابع بين تجاعيد اللحظة لوعدت للحياة ماذا كنت سأكتب هل اختار طريق من