- جَمِيلَةٌ تِلْكَ الرَّقصاتِ الَّتِي أَهدَيتِني إيَّاهَا ، عَلَى حَوَاشِي هَمساتِكِ الَّتِي تَحَلَّمُ بالصَّباحِ ، أُحِبُّ أَنْ أُخْبِرَكَ إِنَّ كلماتي سَتعزفُ لَحْنًا لَنْ يَكُونَ الْأَخِيرَ ، فِي تَوَهَّجِ بَعْضِ الأمنياتِ الَّتِي تَرَكْنَا فِيهَا الْحَبلَ عَلَى الْغَارِبٍ ، وَنَحْنُ نَشَدُّ مِن أوجاعٍنا الَّتِي أرْهَقَهَا الْفَرَحُ حِينًا ،
- أعتقد بأن التصنيف القائم غاية الآن؛بخصوص طبيعة الأجيال التي عرفها العالم الحديث،حسب أصولها الأنثروبولوجية ثم نوعية النسق المعرفي الذي حدد رؤيتها إلى الكون،يتوافق كذلك مع تنوع وتطور فئات الأجيال التي عرفها المغرب،وإن اختلفت التفاصيل المحلية؛ لكن المحددات الكونية تظل في اعتقادي نفسها*جيل شارك في الحرب
- تعالي.. خذي بعضا من جنوني كثيرا من أفراحي وقليلا من همومي فالطيش يسكنني والتيه يسافر بيوكل مرة أجدني بلا حقائب في طرقات أجهلها. تعالي.. لنستنزف المشاعر لنستفز الهدوء نحرق الأوكسجين ونمنح الطاقة للروح تعالي.. فأنا في انتظار الاحتراق على شاطىء بعيد.. في مساء خريفي.. في
- لا تهتم يا رفيق الصمتوالورقفهامش االبياضكرصيف الحي///انا ذلك الخيط الذي يربطالحذاءعلى القدمويجعل الخطو اسرع من غروبي///كلما فتحت نافذتيكانت عاشقتي على الربوة الأخرىفي انتظارياكتب لها رسالتي الأخيرةانسى ان اختمهابعنوانيتقهقهاسمعهاهي هناك حيث انكساريتقهقهأصد النافذةوأنامولا أحلمحتى لا أرى وجهها الباردلا أنامحتى أحلم بوجههاوانسى يوم كنتوأنسى يوم ولدتوأنسى متى
- البحور الصافية، أغرقتني للمرة السادسة بالخيال، كلّ مرةٍ، أتشبتُ بالفارزة وصولاً للشاطئ،نهايةُ السطرِ لألأةٌ لبوحي، أوراقي سُمّار الليل، يمرحون بالكلمات، الدجى يتأبط وجع لخميلةِ أحلامٍ، أتكورُ فيها ولادة، أحبو على أطراف الأمل، أوقدُ أشواقي شموعاً، أتلمسُ على بصيصها لحظةً أخرى، أبصرُها فجراً، أتنفسها كما الليل،
- أنت البياض واللغز وفنجان قهوتي وخارطة العالم والرصاصة وجميع الشعراء.. فيك آيات من سورة النور وقبائل عذبة من نصوص مشاكسة في عيونك تختفي الجاذبية وجميع النواميس باختصار… كل شيء يرقص فرحا بحضرتك البحر والليل وخيوط الشمس الذهبية ويدايا والفصول الأربعة والحضارة ورماد قلبي. باختصار….. أنت
- لوحة للفنان العراقي صالح بغدادي ذ. صالح بغدادي / العراق منشورات ذات صلةلوحة للفنان العراقي : "صالح بغدادي"لوحة للفنان العراقي صالح بغداديلوحات للفنان محمد علوي أمحمدي / المغرب
- لم يتغيرْ شيء سوى أننا نبحث في الأمسِ البعيدِ عن الأشياء الصغيرةِ ونصنع منها اشتهاءاتٍ معبأةٍ بالقلقِ ندسّها في جيوبِ السهرِ، وكأنّ هذا الكون لا يتسع لشهقةِ حلمٍ كانَ يتنفس عطرَ وردةٍ عندما تومىءُ للشمسِ وتغازل خدَّها شفةُ النسيم ذ. عزيز السوداني / العراق منشورات