نبضك يناديني.. / بقلم: ذة. زينب الحسيني / لبنان
أحسُّني يباباً يبتلع الوهم تلو الوهمِ أجْهدُ أن أفكِّكَ أسري أن أخرج من جلدي من شيخوخة المكانِ… لشدَّ ما أرغب أن أستولد وجهاً، لا يشبه وجهي… تلبسني غيمةٌ على حدود الشُّهبِ تذرف دمعي.. تلعق دمِّي.. لحظاتٌ لا تعلن عن قدومها تلسع روحي… شراييني تستغيث بي… قراءة المزيد