
الأسير الحر/ بقلم: ذة. سامية خليفة / لبنان
تلك الطيورُ كمْ رجوتُ أن أكونَ مثلها طليقاً… لكنْ وإنْ صرتُ الطَّليقَ فهل أسلمُ من زخاتِ الموتِ.. متى سأمتلكُ زمامَ قيادةِ أسرابٍ تنقضُّ على رؤوسِ الصّيادين؟متى سيكونُ الزَّمنُ خلفي… لأكونَ منه حرّا؟ ليتَ الحريَّةَ ترفرفُ فأحتويها بهالةٍ من ضياء تقبعُ في زوايا القلبِ، كم تبتعدُ! قراءة المزيد