حين لا نملك سوى التعاطف / بقلم: ذ. محمد علوي أمحمدي / المغرب
حين لا نملك سوى التعاطف لنقرأ الألم في العيون البائسة، ونسمع المعاناة في أصوات المعذبين، نلامس الصمت حيث تختبئ الصرخات، نخفف التعب في أنفاس مكسورة، وفي ظهور انحنت تحت الأعباء. حين لا نملك سوى التعاطف، لنجفف سيل الدموع، ونقدم شعاع نجاة في سماء مظلمة، ونرمي قراءة المزيد