الشفاهُ المشتاقةُ لماء النهر، تقرأ لهُ الشِعرَ بعذوبة، تظمأ لحديثِ العيون، تحسبُ كلَّ حياةٍ لنا أغنيةً، تدندنُها متى ما تشاءْ، تبتسمُ لقلمٍ يكتبهُ حلماً نثرياً من شوق، لا تحترق منه الكلمات
موقع ثقافي شامل
الشفاهُ المشتاقةُ لماء النهر، تقرأ لهُ الشِعرَ بعذوبة، تظمأ لحديثِ العيون، تحسبُ كلَّ حياةٍ لنا أغنيةً، تدندنُها متى ما تشاءْ، تبتسمُ لقلمٍ يكتبهُ حلماً نثرياً من شوق، لا تحترق منه الكلمات