يا واصلَ الجوع بالليلِ
والأحزان بالزمنِ
شحوبُ الشمسِ في خدّيكَ
أم في وجنةِ الـــوطنِ؟
أفنى التباعدُ
عن عيونِ النهرِ خضرتَهُ
وأضحى الطينُ في شجنِ.
ذ. عزيز السوداني / العراق

موقع ثقافي شامل
يا واصلَ الجوع بالليلِ
والأحزان بالزمنِ
شحوبُ الشمسِ في خدّيكَ
أم في وجنةِ الـــوطنِ؟
أفنى التباعدُ
عن عيونِ النهرِ خضرتَهُ
وأضحى الطينُ في شجنِ.