صوم بعد صبر جميل، كمال الدائرة عـند اكتمال النور ومبلغ الحكمة نحو بلاغة
الحياة، خط التـلافى ونقـطة التماس فى حوارية الروح مع السماء واستعجال عجـل الرحيل قبل فوات اللحاق با لركب عـن يوم كان مقـداره ألف سنة من الحنين
مكابدات الدمع على الطريقة حتى يصبو بعد الصبابة إلى نبع المحبة بعد صبر عـلى الملح، وليس النوركما النار، أيها الـرماد الـذى يكـشف الاّن عن نور اليقين.