ها أنا أطفر على حافتيك
أحمل نقيض جسدي
وأمشي إلى غد وأمس.
كيف تخَلَّق في مكمنك هذا
الرفض العفيف؟.
هل غيرتك مِرْيَة
وإفتعال؟
أنا فقط ضاهيت
في سريركِ شريعة وهج الماء
الأليف.
لعلي أستفز فيك الانسياب،
وشهقة الانتهاء المُبجل،
وحكاية قمرية
أنتقم بسردها،
من طعم الوحدة اللذيذ.