أريج شوق / بقلم: ذ. أحمد بياض / المغرب


حوض المشارق
وتلاوة الأشجار؛
أعمدة الأرصفة
تخترق الظل….
تنصهر الدروب
تحت قطن الشمس؛
وخطاي على بريد الاسمنت.
خمرة شاخت
لم تعد للوجود
ما ضاع من نشوة محياه!!!
انتظر هلال الشروق
قالت العرافة
فجزر العشق
مسحها موج الذاكرة.

ذ. أحمد بياض / المغرب



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *