
ذو المحرقتين / بقلم: ذة. خنساء ماجدي / المغرب
من عيون عشتار وُلد الحب وأنار ضفاف دجلة. و عيون الحقد ترمي بشرار الشر و بوابل من نار أسوار بابل. وعلى الحدائق المعلقة السواد والحزن قد أطبقَ طُوحت أزاهر البستان بالنار الحارقة. آه يابغداد! ياجلنارة آخر مدن المعرفة ياجوهرة تاج الحكمة. كيف شهدت كسوفَ الإنسان؟! قراءة المزيد