ما نكذَبْشْ عليكْ
يا العَوْدْ الغادي
لَعْيونْ لْعَشْقْ
راغَبْ وْهازْ عينيكْ
راهْ وحدكْ اللي عاجْباني
وكَنَبْغيكْ…
عَنَقْ السمسْ فَظْلامكْ
وتْغَطِيتْ بْضَوْ لغيامْ
باشْ ما نْشَهَرْ بيكْ
نْخَلٌيكْ ليا وحدي
ما يْشارَكْني حدْ فيكْ…
نْجوعْ ونَتْعرٌى
مَرٌا مَرٌا..
نْصومْ ونْصلٌي
على سْوادْ عينيكْ
وما نسْمحْ فيكْ
جيتكْ زربانْ..
وتابَعني الذيبْ
وَ بينْ الصْباحْ ولَعْشية
بين الطٌبْلى والمهمازْ
نْدُقْ مَسْمارْ الشوقْ..
ف الظْلامْ نْقَلَبْ وَنْتَفْتَفْ
ف اللٌحْظَة الهايْجَ فِيا
الفالْتَ مني..
بْغيتْ نْجاوْبَكْ بالشوقْ
وعلى قَمْقومْ البازْ
نَحْطْ بَجْناحي
وَنْقولْ:
انْتِ ضَوْ عينِيَ
ضَوْ احْمَرْ
ما يْقَدْ حَدْ يْقَرٌبْ ليكْ…