الصمت / بقلم: ذ. نصيف علي وهيب / العراق

..محترفٌ بالتجوالِ صمتي، بركانهُ كلمات تتطايرُ فرحاً، علمني أن أكتب وجعي أملاً، أملأ سطري بالكلمات، أُشذِّبها لصورة أمي، أجدُ في عينيها الصمت حياة، على مأدبة سطري، زارني والخيال، هل تصدق كتابتنا كانت قصيدة؟ ذ. نصيف علي وهيب / العراق ذ. نصيف علي وهيب

شهرزاد.. لا تسكت عن الصّمت المباح!! / بقلم: ذة. هندة السميراني / تونس

موعودة بالحكايا المورقة على شفاه البّوح كنسائم الحرف تهبّ الذّاكرة.. لتداعب خدّ الحنين الموغل في عمرها.. موعودة بصراط الخوف تمشي فوقه دون أقدام تزلّ في حفر الصّمت الحارقة.. كأنين يعزفه الوجع موعودة بغواية النّجم إذا هوى في صدر أمنية تناوئ حلمها.. في رحلة للصّوت ضلّ قراءة المزيد

أتيت من البلاغة بالبيان.. / بقلم: ذ. محمد الدبلي الفاطمي / المغرب

يُعرّفُ الكلامُ بانّه عيارُ كُلّ صناعةٍ وزمامُ كلّ عبارةٍ وَقِسْطاسٌ يُعْرفُ بهِ الفَضْلُ والرّجحان. وميزانٌ يُعْلَمُ بِهِ الزّيادةُ والنُّقصان. والكلامُ كَيْرٌ يُمَيَّزُ بِهِ الخاصُّ والعام والخالصُ والمَشوب وَيُنْظَرُ بِهِ الصّفْوُ والكدرُ وَسُلَّمٌ يُرْتَقى بِهِ إلى مَعْرِفَةِ الصّغير والكبير وَيوصَلُ بِهِ إلى الحقير والخَطير. والكلامُ آلةٌ قراءة المزيد

قراءة نقدية تطبيقية لديوان “وسوسة الغيم” للشاعر المصري أحمد مصطفى سعيد / بقلم: د. خالد بوزيان موساوي / المغرب

تحت عنوان: من “الفينومينولوجيا” إلى “الهيرمينوطيقا” توطئة: حيثيات منهجية لقد تم تصنيف هذه المجموعة ضمن خانة “الشعر”. قد يقرأها المُتَلقّي العادي تحت هذه اليافطة، لكن القارئ المتخصص قد لا يُغَيِّبُ في مقاربته للمَتْن إشكالية “التجنيس”. أي ما يجعل من هذا العمل الإبداعي عملا شعريا. سؤال قراءة المزيد

سيل الطريق / بقلم: ذ. أحمد بياض / المغرب

تعالي إلى جبل الريح هل كان عيسي سبيلا للدم أم هابيل؟!!! ونسأل طروادة عن الغزاة نحمل شوق المصاحف ونرتشف فنجان الشروق لا ليل هناك غير ينبوع الأحلام وفردوس على سرير البحر خلفنا الشوارع الشحيحة وماضي يدثر أنفاس الرمل وأمي التي تبيع أساور من نحاس وأبي قراءة المزيد

سؤال… / بقلم: ذة. روضة بوسليمي / تونس

حتى الآه…. في محرابك بطعم الفراولة الفراولة التي تختزل الخجل في شفتيها!! وعلى سجلّاتنا أزهرت صيغ المبالغة وثملت اللّغة وعربدت الأفعال فتعاااااال أسكنك!! فإنّي خارجك جذع يتيم الأغصان يشكو لأيلول الأمر ويسأله براعم من رحم نيسان ويسأله طيرا وأعشاشا وأغان. ذة. روضة بوسليمي / تونس قراءة المزيد

لغتي أنت… / بقلم: ذة. سماح لغريب / الجزائر

لغتي أنت… وكل حروفي المرفوعة والمنصوبة والمجرورة وحتى الساكنة الصامتة على حافة الطريق. ******* لغتي أنت… وكل تفاصيل حياتي وشموخي وكبريائي ******* لغتي أنت… وكل معانيها اللطيفة التي تلثم جبيني وتحرك نياطي ******* لغتي انت… وكل الألفاظ التي تبتغي أشجاني ******* لغتي انت… ياأعذب ألحاني قراءة المزيد