كلّك تشبه لوحة!
_بأيّ لون أرسمك؟؟
بالأبيض، كان نبض الغيم
حين زخّ بك؟!
بالأخضر، كانت راية
مدارك في محراب
النّور… تشهق روحي بك!
بالأحمر، لتشبه تلك الكلمة
بوزن الرّيشة كانت
وأنت تكتبها!
“أحبك”
تنبت في عيني، حينها،
وردة على جناح الفرح محلّقة!
ورفعتني في لجّ البشر
بثقل ملكة!
كلّك لوحة.. وانا في ألوانها مندهشة!