أزفّ عيوني لليل / بقلم: ذة. رحيمة بلقاس / المغرب
أزفّ عيوني لليل هاك دمعي.. المتصابي في أرق العصيان وسيول جراحي.. الغائرة في الروح رُدَّ عليَّ صفائي المؤثث بالرضا ودعني أركض خلف سنواتي أقلّب صفحاتي الموجوعة حد النّزف كي تكسوني هواجس صلواتي قفص المسافات يشلّ خطواتي وفيوض الغموض في عري المعاني تخمّر التجلي.. وبوحي يعمّد قراءة المزيد