مراوغ / بقلم: ذة. سعيدة محمد صالح / تونس


كلّما فتح عينه في المرٱة تقابله، تلك الابتسامة الغامضة، فيردّد قوله اليوميّ لها: أنت شمسي! ذات اعتراف صفعته شقوقها والنمش الملقى على أطرافها، كم كانت على مقربة من شموسه المتعدًدة الأماكن!

ذة. سعيدة محمد صالح / تونس



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *