هَوَی الأوطَانِ / بقلم: ذة. سعيدة باش طبجي / تونس
هَذي حُرُوفِي..لِمَن شَهدًا سَأسقِیها؟ و بِالعَبیرِ لِمَن طِیبًا سَأُهدِیهَا؟ هَل للهَزارِ الّذِي بالشَّدوِ عَمَّدَنِي و للرِّیاضِ الّتِي أهدَت أقاحِیهَا؟ أَم للغَمامِ الّذي بِالطَّلِّ ضَمَّخَني وَ للنّسَاٸمِ أهدَتنِي مَغَانِیهَا؟ أم لِلخَمِیلِ الّذِي بِالظِّلّ خَضَّبَنِي فرُحتُ أختَالُ فِي أفیَاٸِه تِیهَا؟ أم لِلنُّجومِ الّتِي ألوانَهَا سَکَبَت في صَحنِ قراءة المزيد