أشجار تسحقها الريح / بقلم: ذ. زيد الطهراوي / الأردن
صدقني…. لم اقصد أن يحزن قلبك لكني أخطأتُ قليلا غادرتُ وحيداً …. لكن حين تذكرتك صار فؤادي نحوك قنديلا لما عدتُ وجدتُ الصبر وحيدا و وجدتك ترحل عني كي أمسيَ في البيد قتيلا قد ارسل رمش العين ليخبركم لو كنت أود رحيلا ******* صدقني لو قراءة المزيد