أسفُّ نثرا حارا
من نسيج أصابعي
بجعبتي حروف نازفة
لملمتها بعد رحيلك
والقلم يعبث بحبره
في اتجاهات الخسارة
وجيفً اسمعه في قلب الفيحاء
والأدب يلمح
شجرة برتقال هوت
يسبح بأم الكتاب
غادره من يحث الشعر إلى بذوره
يقاسم المغني صوته
والشاعر // الوجيع // الوجد
تكتب بيت شعر
وتستصرخ الوطن ببيت لشاعر فيه
عند أول الحرف يزهر اسمك
تتفتح اللغة
ابراهيم … والأدباء
ابراهيم … بلا لقاء
شاءت السماء
ولا راد لمشيئتها
عندما تشاء السماء.