أنت تشعل شمعة لتضيء غرفتنا
وانا أمشط شفتي بالأرك
أغرقك في مديح وسلوى
أعلن أمام الملإ الأعلى
أنك الحق
الحق
الحق
تعال..
أتذكرك.. فيستنزف الباطن دواخلي
أتدثر خلف اصطبار
فما تنفعني رباطة جأشي
واني لأنكسر مثل مقلة مترنحة
واني لأشكوها ربي
أصخرة هي!؟
أم هذه كبدي؟
أنت تشير إلى أن أدنو
وأنا كلما خطوت، ينبو سيفي
وتعرفني المنعرجات..
فكيف يا روحا..
يبرأ تجلدي
وانتظاري.